
إعداد_ إسراء أبو زايدة:
عزيزتي حواء اخترنا لك اليوم طبقاً مميزاً؛ حيث يمكنك إعدادُه لكِ ولعائلتكِ دون خوفٍ من السعراتِ الحراريةِ الزائدة، فهو طبقُ حلوى لذيذ، وخفيف، ويتمُّ تناوله لمن يتبعُ حِميةً من السكريات, ولكلّ سيدةٍ تريد المحافظةَ على رشاقتِها، طبق ” تشيز كيك دايت بالشوكولاتة”.
أولاً_المقادير:
2 ملعقة صغيرة خلاصة الفانيليا .
2 ملعقة كبيرة نسكافيه .
0.25 كوب نشا الذرة .
2 بياض البيض .
بيضة.
كوب وِيفر بالشوكولاتة للعجينة.
ملعقة كبيرة سكر أسمر للعجينة .
ملعقة كبيرة زيت قلي للعجينة.
ملعقة صغيرة نسكافيه للعجينة.
4 ملعقة كبيرة شوكولا سائلة للحشوة.
3 كوب جبن الكوتاج قليل الدسم للحشوة.
1.50 كوب جبن الكريم قليل الدسم للحشوة.
3/4 كوب بودرة الكاكاو .
كوب سكر أسمر.
0.50 كوب سكر .
0.25 ملعقة صغيرة ملح .
2 ملعقة صغيرة زيت .
ثانياً_طريقة التحضير:
تحضير العجينة:
نرش صينيةً قياس 20 سم بالزيت، ويغلّف قَعرها من الخارج بطبقتين من ورق الألومنيوم.
نذوِّب النسكافيه في مقدار ملعقتين صغيرتين من الماء الساخن للحصول على القهوة.
نمزج الوِيفر المُفتَّت في وعاءٍ صغيرٍ مع السكر، والزيت والقهوة بواسطة الشوكة، ثم نرُصُّ المزيج في قَعر الصينية.
تحضير الحشوة:
نهرسُ جبن الكوتاج في الخلاط الكهربائي؛ حتى تصبح ناعمةً.
نخلط الجبن القابل للدهن مع الكاكاو، السكر الأسمر، السكر العادي ونشاء الذرة، ثم نخلطُ المزيجَ حتى يصبح ناعماً.
نذوِّب النسكافيه في مقدار ملعقتين صغيرتين من الماء الساخن للحصول على القهوة.
نضيف القهوة، الشوكولاتة، البيض، بياض البيض ،الفانيليا والملح إلى مزيج الجبنة، ويُخلط مجدَّداً، ثم نسكبُ خليط “التشيز كيك” فوق العجينة.
نضع صينية “التشيز كيك” المغلَّفة بورق الألمينيوم داخل صينيةٍ أخرى؛ يُسكبُ فيها ماءٌ مغلي؛ حتى يصل الى 1.5 سم حول صينية “التشيز كيك”.
نحمي الفرن على حرارة 160 درجةٍ مئويةٍ .
نخبز “التشيز كيك” إلى أنْ ينضج عند الأطراف، بينما الوسط يبقى سائلاً نوعاَ ما، أيْ لمدة 50 دقيقةٍ تقريباً، ثم نُطفئ الفرن.
نرشُّ بعض الزيت على السكين، ويُمرَّر عند أطراف “التشيز كيك” ثم نتركُه في الفرن، ونترك الباب مفتوحاً جزئياً لمدة ساعةٍ من الوقت.
ننقل صينية “التشيز كيك” من الصينية التي تحتوي على الماء على شبكةٍ حديديةٍ، وننزِع عنها ورقَ الألمنيوم. ثم نتركُ “التشيز كيك” حتى يبردَ على حرارة الغرفةِ لمدة ساعتين من الوقت.
نضع “التشيز كيك” مكشوفاً في البرّاد؛ حتى يبردَ تماماً.
وصحة وعافية.