دراسةٌ جديدةٌ توضّحُ أفضلَ طرُقِ التخسيسِ
دراسةٌ بريطانيةٌ جديدةٌ تؤكدُ على أهميةِ إتباعِ النظامِ الحياتي على مدى الحياةِ، يضمنُ رشاقتَكِ والمحافظةَ على وزنِك بدونِ حِمياتٍ قاسيةٍ، وتوجِزُها في عدّةِ نقاطٍ .
النقطةُ الأولى :
يجبُ الإكثارُ من تناولِ الماءِ والفاكهةِ والخضارِ قبلَ تناولِ الوجباتِ.
النقطةُ الثانية:
التنويعُ في الوجباتِ اليوميةِ من تناولِ المأكولاتِ الطازجةِ والطبيعيةِ.
النقطةُ الثالثة:
يجبُ تنوّعُ غذائكِ من البقولِ والحبوبِ والبروتيناتِ الحيوانيةِ؛ وبشرطِ أنْ تكونَ خاليةً من الدهونِ والزيوتِ.
النقطةُ الرابعة:
عدمُ الإكثارِ من تناولِ النشوياتِ، وفى حالِ الإكثارِ منها لأيِّ سببٍ يجبُ أنْ يضافَ لها مقدارُ ثلاثةِ أضعافِها سلطةٍ خضراءَ، ويجبُ أنْ يكونَ تناولُها بعد الماءِ والفواكهِ والخضارِ والبروتينِ أو البقولِ.
النقطةُ الخامسة:
الابتعادُ عن العصائرِ والحلوياتِ والدهونِ، ويعوّضُ ذلك بأيِّ نوعٍ من الفواكهِ في أيِّ وقتٍ يسمحُ بها، وبدلاً من الدهونِ نستخدمُ القليلَ من الزيتِ.
النقطةُ السادسة:
يجبُ التخلصُ من الإمساكِ- إنْ وجد_ لأنه أهمُّ أسبابِ بروزِ البطنِ، وظهورِ الكرشِ، بالإضافةِ إلى أنه يسببُ سقوطَ الشعرِ والإحساسَ بالضيقِ.
النقطة السابعة:
عملُ وجباتٍ منظمةٍ، وتناولُ وجباتٍ صغيرةٍ بين الوجباتِ الرئيسةِ، وفى حالِ الرغبةِ في تناولُ المكسّراتِ النيئةِ، يتناولُها الشخصُ قبلَ الوجبةِ الرئيسةِ، فيساعدُ ذلك على خفضِ الوزنِ وكسرِ الشهيةِ.
النقطةُ الثامنة:
اعتمادُ الرياضةِ كنظامِ حياةٍ بشكلٍ يوميّ، ويختلفُ نوعُ الرياضةِ حسبَ كلِّ شخصٍ ورغبتِه في الرياضةِ، وحسبَ الظروفِ الصحيةِ، وعامةً أفضلُ رياضةٍ هي المشيُ.
النقطة التاسعة:
عدمُ تناولِ الوجبةِ ثُم النومِ بعدَها، بل يجبُ أنْ يتحرّكَ الشخصُ، وإذا رغبَ في النومِ يكونُ بعد تناولِ الوجبةِ بساعتينِ على الأقلِّ.
النقطةُ العاشرة:
تناولُ الأعشابِ بلعبُ دوراً مُهِماً في التخلصِ من الغازاتِ والانتفاخِ والإمساكِ، وبالتالي يؤدّي لعدمِ انتفاخِ البطنِ، وعدمِ تخمُّرِ الأغذيةِ في الأمعاءِ، كما أنّ بعضَ الأعشابِ تلعبُ دوراً مُهِماً في زيادةِ التمثيلِ الغذائي، ومعدّلِ الاحتراقِ الداخلي.
