دين ودنيامركز الاستشارات
ما حُكم حديث النفس المتعلق بالغيبةِ والنميمة؟

- ما حُكم حديث النفس المتعلق بالغيبةِ والنميمة؟ وهل عندما أتحدّث بداخلي عن فلان يعدُّ ذنباً وغيبة؟
حديث النّفس بالسّوء سواءٌ كان غيبةً أو غيرها؛ لا يعدُّ إثماً، ما لم يعمل به أو يتكلم؛ لحديث أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ r قَالَ: «إِنَّ اللَّهَ تَجَاوَزَ عَنْ أُمَّتِي مَا حَدَّثَتْ بِهِ أَنْفُسَهَا، مَا لَمْ تَعْمَلْ أَوْ تَتَكَلَّمْ» [أخرجه البخاري في صحيحه].